في عالم الأعمال المتغير باستمرار، تلعب استراتيجيات التحفيز دورًا حاسمًا في تحقيق النجاح التنظيمي. تختلف هذه الاستراتيجيات بشكل كبير بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي، حيث يعكس كل منهما نهجًا مختلفًا في كيفية تحفيز الأفراد وتحقيق الأهداف.
تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو
المدير التقليدي يتسلط ويراقب الموظفين بحس نابع من الارتيابية وعدم الثقة والتخوف الدائم المقترن بان كل الموظفين لاقيمة لهم وانه هو المهدي المنتظر لحل اي ازمة .
مكونات المقاربة النظرة الشمولية لرسالة المؤسسة، التشخيص، الأهداف، برمجة الأعمال، توزيع المهام، التنفيذ، التقويم، التتبع. - الأهداف العامة
في الختام، يمكن القول إن الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية تعكس التغيرات في متطلبات بيئة الأعمال الحديثة. بينما يركز المدير التقليدي على الكفاءة والامتثال، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات. يتطلب النجاح في العصر الحالي القدرة نور على دمج الجوانب الإيجابية لكل من الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية، مما يتيح للمنظمات تحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار.
وعلى هذا فإن المسئولين عن إدارة الاستراتيجية فى المنظمات الكبرى متعددة الأنشطة هم:
“المدير التقليدي يدير الحاضر، والقائد الاستراتيجي يبني المستقبل.”
مقالة ذات صلة: العمل الجماعي: تعريف وأهمية ومهارات العمل الجماعي
كلّ ما تريد معرفته عن إزالة الشّعر باللّيزر من حقائق وإشاعات
المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
جميع الحقوق محفوظة للمنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية المشاركات والمواضيع في المنتدى تمثل وجهة نظر كاتبها، وليس لإدارة المنتدى أي مسئولية عن محتوى هذه المشاركات المدير العام: أحمد نبيل فرحات
في هذه الحالة يقوم القائد بالثّناء على الفريق عند القيام بشيءٍ جيد، ويتحمّل مسؤوليّة الإخفاق في حال الفشل في تقديم الأفضل.
في عالم الأعمال الحديث، تلعب القيادة دورًا حاسمًا في تشكيل ثقافة العمل داخل المؤسسات. يمكن أن يكون للمدير التقليدي والقائد الاستراتيجي تأثيرات مختلفة تمامًا على هذه الثقافة، مما يؤثر بدوره على الأداء العام والنجاح المستدام للمؤسسة.